وأضاف: «الشهر الماضي كان هناك تغير واضح في معدلات التضخم ليقترب من النسب المعلنة والتي يستهدفها البنك المركزي، وهذا كان من أسباب خفض اسعار الفائدة».
ولفت إلى أن ارتياح البنك المركزي لوضع الأموال الساخنة والتدفقات النقدية الأجنبية كان من أبرز الأسباب التي دفعت إلى قرار خفض اسعار الفائدة.
وأشار إلى أنه من المحتمل أن نشهد خلال الفترة المقبلة تدفق للاستثمار الأجنبي المباشر بعد قرار خفض اسعار الفائدة، متوقعا استمرار أسعار الفائدة بعد التخفيض حتى نهاية العام الجاري
0 تعليق