وتبادل الوزير الحديث مع المشاركين في المؤتمر، كما عرض الأفكار التي طرحها المشاركون بالتحليل والعرض، مشيرًا إلى أن البشرية تمر بالمرحلة الرابعة من مراحل الانفجار المعرفي الكبرى في التاريخ؛ وهو ما يحتم على البشرية كلها التباحث والتوافق على مسار أخلاقي يعزز إيجابيات الذكاء الاصطناعي ويتقي شروره وسلبياته التي تتراوح بين تعطيل القدرات العقلية البشرية والعبث بالمقدرات الإنسانية وما إلى ذلك من آفاق مجهولة المدى.
واختتم الوزير كلمته بشكر القائمين على المؤتمر وحُسن اختيار الموضوع، داعيًا إلى مواصلة التشاور في هذا الجانب، والتزام صوت العقل والحكمة والانضباط الأخلاقي في التعامل مع مستجدات
0 تعليق