وعزت جوليا سيمبسون، رئيسة المجلس والمستشارة السابقة لتوني بلير خلال فترة رئاسته للحكومة، هذا التراجع إلى ما وصفته ب"خيارات سياسية متعمدة" خلقت "عوائق أمام السفر".
وشملت هذه السياسات إدخال تصاريح السفر الإلكترونية، وهي تصاريح رقمية، وعدم توفير التسوق المعفي من الضرائب، وزيادة رسوم المسافرين جوا.
وقالت سيمبسون لوكالة الأنباء البريطانية (بي إيه ميديا): "لم نعد بعد إلى المستوى المطلوب من إنفاق الزوار الدوليين، بينما بقية دول العالم قد تعافت"، مضيفة أن المملكة المتحدة تفقد حصتها من القيمة مقارنة بشركائها الأوروبيين.
وأوضح التقرير أن قطاع السفر والسياحة ساهم ب286 مليار جنيه إسترليني في الاقتصاد البريطاني عام 2024، بزيادة قدرها 9ر3% عن عام 2019، كما دعم القطاع 2ر4 مليون وظيفة في المملكة المتحدة العام الماضي.
0 تعليق